الإنسان هو الأول رتبة عند الله لأنه قبِل حمل الأمانة فقضية الدين قضية مصيرية و حرص الإنسان على سلامته و سعادته يكون باتباع تعليمات الصانع و حجم الإنسان عند الله بحجم عمله الصالح
أصل الدين معرفة الله و محبته ، الله عز وجل ذات كاملة و أجمل ما في الدين محبة الله عز وجل فمن عرف الله و عرف أنه عزيز تفانى في طاعته و بطولة الإنسان أن يعرف الله و يعتمد عليه و يطيعه
نقاط الضعف في الإنسان سلبية في ظاهرها وإيجابية في باطنها و التفكر بالموت يمنع الإنسان من أن يعصي الله فالعاقل من يفكر بساعة الموت و يعد لها عدتها و ضرورة معرفة الله و الاصطلاح معه لأن حياتنا بيده ومن لم يستقم على أمر الله لن يقطف من ثمار الدين شيئاً